
مطاردة الخسائر: محاولة تعويض الخسائر بتحمل مخاطر أكبر غالبًا ما يزيد المشكلة سوءًا.
مواسم نشطة: تتميز بحركة واضحة في السوق، سواء صعودًا أو هبوطًا، مما يخلق فرصًا جيدة للتداول.
القدرة على الحد والتقليل من الآثار السلبية الناتجة من استخدام الرافعة المالية، خاصة إذا تعرض السوق للهبوط المفاجئ أو أي تقلبات اقتصادية غير متوقعة.
ما هي النقطة؟ ما هو اللوت؟ ما هي الرافعة المالية؟ ما هو التداول بالهامش؟ ما هو التحليل الفني؟ ما هو السبريد؟ المؤشرات الرئيسية
إدارة المخاطر هي ما يساعدك على البقاء متزنًا حتى في أصعب الظروف.
الخسائر جزء لا يتجزأ من التداول، لكنها يمكن أن تكون مصدرًا قيمًا للتعلم.
المخاطر النظامية: هي المخاطر التي تؤثر بالسلب على النظام المالي ككل، مثل انهيار السوق، وهي لا يمكن منع حدوثها أو تجنبها بصورة كاملة، لكن إدارة المخاطر الفعالة تساعد على الحد من تأثيرها.
عند الاستثمار في الأسهم، يرتبط الخطر الأساسي بأداء الشركة والصناعة التي تنتمي إليها. الشركات الكبرى والمستقرة (الأسهم الممتازة) غالبًا ما تكون أقل الإمارات تقلبًا مقارنة بالشركات الناشئة، التي قد تواجه تحديات مثل ضعف الإدارة أو التغيرات المفاجئة في ظروف السوق.
إذا كنت لا تعرف مدى ارتياحك للخسارة، فقد يصبح حجم مركزك كبيرًا جدًا، مما قد يؤدي إلى خسائر يمكن أن تؤثر على قدرتك على دخول صفقة ثانية - أو ما هو أسوأ.
من الأفضل التركيز على الصفقات متوسطة وطويلة الأجل لتحقيق عائد مستدام.
بينما يوفر التقلب فرصًا للربح، إلا أن التداول في أصول ذات تحركات سعرية عشوائية قد يزيد من المخاطر. لذلك، يُفضل تجنب الأسهم أو العملات الرقمية التي تشهد تقلبات حادة غير متوقعة، نور حيث يمكن أن يؤدي التغير السريع في الاتجاه إلى خسائر كبيرة، خاصة في إطار زمني قصير.
بغض النظر عن مدى جودة الإستراتيجية أو خبرة المتداول، فإن خسارة المال جزء لا مفر منه أثناء التداول.
إن إدارة المخاطر الفعالة شرطاً للنجاح في عالم التداول والاستثمار، ولذلك هناك بعض النصائح التي نقدمها لك، التي تساعدك على تحقيق أقصى استفادة ممكنة والاستمتاع بأعلى مستوى ممكن من الأمان، أبرزها الآتي:
الرافعة المالية العالية تزيد الأرباح لكنها تزيد المخاطر أيضًا.